وصفته فيروز بشط الهوى، وغنت له «شط إسكندرية يا شط الهوى»، فالإسكندرية «ماريا وترابها زعفران»، كما يقول أهلها احتفاء بمدينتهم التي أسسها الاسكندر الأكبر ومنحها اسمه. فعلى شط الإسكندرية تتدافع الأمواج في رقة وعذوبة وكأنها معزوفة من النسيم العليل.
وبرغم تغير الأحوال لا تزال الإسكندرية تتمتع بعبقها الخاص